PalestineRemembered About Us Oral History العربية
Menu Pictures Zionist FAQs Haavara Maps
PalestineRemembered.com Satellite View Search Donate Contact Us Looting 101 العربية
About Us Zionist FAQs Conflict 101 Pictures Maps Oral History Haavara Facts Not Lies Zionism 101 Zionist Quotes

Nuseirat - نصيرات: A photo from 1945 of a Greek refugee camp in Nusairat, South Palestine: The rows of tents in the Second World War refugee camp at Nusairat in Palestine are quite similar...more in the comments section

  0 comment
Next

العربية

Picture for Nuseirat Village - Palestine: A photo from 1945 of a Greek refugee camp in Nusairat, South Palestine: The rows of tents in the Second World War refugee camp at Nusairat in Palestine are quite similar...more in the comments section. Browse 70k pictures documenting Palestinian history & culture before Nakba

 On September 24, 2025
 
Upload    1   2   3   Next Satellite
 

Post Your Comment

صورة من سنة 1945 لمخيم للاجئين اليونان في النصيرات جنوب فلسطين: تشبه صفوف الخيام في مخيم الاجئين في الحرب العالمية الثانية في النصيرات في فلسطين بشكل لافت للنظر لمخيم للاجئين في وقتنا الحالي شرق عمان في الأردن، التي شيدت للاجئين السوريين في عام 2014.
قصة اللاجئين الأوروبيين الذين هربوا من أوروبا إلى سوريا في ذروة الحرب العالمية الثانية.
كندة عباس :
بينما تحركت آلتا الحرب النازية والسوفييتية عبر أقسام من أوروبا الشرقية والبلقان، اضطرت مجموعات سكانية كبيرة للرحيل قسراً من أوطانها بحثا عن أماكن أكثرا أماناً. في المناطق التي سيطر عليها الفاشيون الإيطاليون، وجدت المجتمعات اليهودية وبعض الأقليات الأخرى غير المرغوب فيها مصيرا قاسياً، كما واجه مواطنون آخرون من غير الأقليات السابق ذكرها نفس المصير تقريبا، عندما كانت قوات الفاشيين تعلم بأمر تقديمهم يد المساعدة للمضطهدين، مما وضعهم هدفا لهجمات عنيفة أجبرتهم هم الآخرون على الفرار والنزوح.
في خضم كل تلك التقلبات وحالة عدم الاستقرار، كان أوضح طريق للفرار من كل تلك الأوضاع بالنسبة لبعض اللاجئين الأوروبيين هو نحو الجنوب والشرق. كان العديد من الكرواتيين المقيمين في على طول الساحل الدلماسي قد فروا إلى جزيرة (فيس) في البحر الأدرياتيكي، كما شدّ المواطنون اليونانيون الذين كانوا يعيشون في سلسلة جزر (دوديكانيز) الرحالَ في بحر (إيجه) نحو جزيرة قبرص الواقعة آنذاك تحت الحماية البريطانية.
تم إطلاق حملة قادتها بريطانيا تحت مسمى «إدارة الإغاثة واللاجئين في الشرق الأوسط»، أو اختصارا MERRA، في سنة 1942 ساعد على تنفيذها مسؤولون في القاهرة، والتي ساعدت على توفير مأوى وملجأ آمن لحوالي 40 ألف مواطن بولندي ويوناني ويوغسلافي، وبحلول سنة 1944؛ كانت هذه الحملة تندرج تحت مظلة هيئة الأمم المتحدة التي راحت ترعاها رسميا. تم توزيع اللاجئين بين مخيمات متركزة في مصر، وجنوب فلسطين وسوريا، أجل سوريا، فقد كانت مدينة حلب آنذاك مركزا حضاريا عريقا مزدهراً، وقد كانت مسبقاً قطبا يجذب المهاجرين من كل بقاع العالم، إلى جانب المنفيين والجواسيس في أربعينات القرن الماضي.
قامت «إدارة الإغاثة واللاجئين في الشرق الأوسط» بتأهيل معسكرات في سوريا ومصر وفلسطين، حيث لجأ عشرات الآلاف من الناس من جميع أنحاء القارة الأوروبية، وقد كانت هذه الإدارة جزءًا من شبكة متنامية لمخيمات اللاجئين في جميع أنحاء العالم، تلك التي تمت إدارتها بجهد تعاوني من جانب حكومات وطنية ومسؤولين عسكريين، بالإضافة إلى منظمات المعونة المحلية والدولية.
يقدم الأرشيف المحفوظ معلومات محدودة عن التركيبة السكانية لمخيمات اللاجئين في الشرق الأوسط خلال الحرب العالمية الثانية، غير أن المعلومات المتاحة توضح بأن مسؤولي المخيمات كانوا يتوقعون إمكانية إيواء المزيد من اللاجئين مع مرور الوقت، وتأتي المعلومات الجغرافية المتعلقة بمواقع المعسكرات من سجلات للخدمة الاجتماعية الدولية في الفرع الأمريكي، من تاريخ أرشيف المعونة الاجتماعية في جامعة (مينيسوتا).
في عام 1944؛ أصدر المسؤولون الذين عملوا لدى «إدارة الإغاثة واللاجئين» ولدى «الدائرة الدولية للهجرة» –المسماة لاحقا بـ«الخدمة الاجتماعية الدولية»– تقاريرَ عن مخيمات اللاجئين، في صدد محاولة لتحسين الظروف المعيشة هناك. تقدم هذه التقارير نافذة إلى الحياة اليومية للاجئين الأوروبيين في تلك المخيمات والتي تتضمن الشروط الدقيقة التي يواجهها اللاجئون في وقتنا الحالي، فقد كان أغلبهم من بلغاريا وكرواتيا واليونان وتركيا ويوغوسلافيا الذين اضطروا إلى التكيف مع الحياة داخل مخيمات اللاجئين في الشرق الأوسط خلال الحرب العالمية الثانية.
تم كذلك نشر دراسة حول هذه المخيمات من طرف إذاعة Public Radio International، التي ورد فيها بأن تلك المساعي ساهمت في جذب اهتمام عدد لا يحصى من الجمعيات الخيرية من حول العالم، وهو ما ساعد على توفير المأوى والغذاء للاّجئين وكذا لتعليم المئات من أبنائهم.
وجب على اللاجئين من أوروبا أن يسجلوا أنفسهم لدى الوصول إلى المخيمات في مصر وفلسطين وسوريا، وأن يحصلوا على بطاقات هوية صادرة من المخيم وجب حملها دائماً، والتي تحتوي على أسمائهم الكاملة والجنس والحالة الاجتماعية ورقم جواز السفر، بالإضافة إلى مستوى تعليمهم وخبراتهم ومهاراتهم السابقة، واحتفظ المسؤولون بسجلات تحتوي على رقم التعريف، والاسم الكامل، والجنس، والحالة المدنية، والمهنة، ورقم جواز السفر، والتعليقات الخاصة، وتاريخ الوصول بالإضافة إلى تاريخ المغادرة.
 
Fake Valor: Why Did Zionist Jews Hoist Nazis Flag on Their Ships in the 1930s?

What is new?